حساسية الطعام Fundamentals Explained
حساسية الطعام Fundamentals Explained
Blog Article
يوصي الأطباء في بعض الحالات بحقن الحساسية (العلاج المناعي) للمساعدة في ازالة حساسية الشخص لمسببات الحساسية، ولكن هذه الحقن مفيدة فقط في حالة المواد المسببة للحساسية مثل الغبار والعفن وحبوب اللقاح ولسعات الحيوانات والحشرات ولا تُستخدم في حالة الحساسية الغذائية.
قد يحتاج الأطفال الذين يعانون من مشاكل الحساسية إلى الجلوس بعيدًا عن السبورة لتجنب التهيج الناتج عن غبار الطباشير.
اعتمادًا على نوع عدم تحمل الطعام الذي تعاني منه قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة التي بها مشاكل دون رد فعل، لكن على النقيض من ذلك إذا كنت تعاني من حساسية حقيقية تجاه الطعام فقد تؤدي حتى كمية ضئيلة من الطعام إلى حدوث رد فعل تحسسي.
تعريف المريض بالبدائل الغذائية الممكنة، وذلك ضروري جدًا للتأكد من الحفاظ على توازن الحمية الغذائية للمريض تجنبًا لحدوث سوء التغذية.
سؤال المريض عن التاريخ المرضي، فيقوم الطبيب بالسؤال عما يلي: نوع الطعام المتناول وكميته.
تُحفَّز غالبية أنواع الحساسية الغذائية عن طريق بعض البروتينات الموجودة فيما يلي:
هل هناك أي مواد مطبوعة يمكنني اضغط هنا أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصيني بزيارتها؟
يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.
د. آمال محيي الاطفال د. عبد العظيم عبدالهادي الابراهيم الجهاز الهضمي د. سمير عمر الاطفال د. عايده الجبري الاطفال د. مريم على العامري الاطفال د. حسين بوخمسين الاطفال د. احمد علام الاطفال د. القاسم المبارك الاطفال د.
اختبار التحدي الغذائي الفموي. خلال هذا الاختبار الذي يُجرى في عيادة اختصاصي الرعاية الصحية، ستُعطى كميات صغيرة تتزايد تدريجيًا من الطعام المشتبه بتسببه في حدوث الأعراض التي تشعر بها.
يبحث هذا الاختبار عن وجود أجسام مضادة خاصة ببروتينات غذائية معينة ويمكن أن تشير إلى وجود حساسية.
في بعض الأحيان يمكن أن يشبه التسمم الغذائي رد الفعل التحسسي حيث يمكن للبكتيريا الموجودة في التونة الفاسدة والأسماك الأخرى أيضًا أن تصنع سمًا يؤدي إلى تفاعلات ضارة.
لا يوجد علاج تام للحساسية، ولكن يمكن التحكم في الأعراض، وتعد أفضل طريقة للتعامل معها هي تجنب المواد المسببة للحساسية، إذ يجب على الآباء التحدث مع أطفالهم كثيرًا حول الحساسية نفسها وردود الفعل التي يمكن أن تحدث لهم إذا تناولوا أو لامسوا المواد المسببة للحساسية.
كما قد تكون الحساسية أكثر شيوعاً لدى الرضع والاطفال مقارنة بالكبار.